صور حزينة

اجمل الصور المعبرة عن الفقر صور قوية وصادمة توجع القلوب

اجمل الصور المعبرة عن الفقر

 أصبح الجلوس في أغلب أوقات الفراغ على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة سمة من السمات المميزة لعصرنا الحديث هذا، فالجميع بلا أي استثناء يجلس ليقرأ الأخبار من كل مكان، يجلس ليقرأ أفكار الناس في شتى مجالات الحياه، ليقضي وقت فراغه في معرفة ما يجري من حوله في هذا العالم الواسع، ولكن البعض الآخر لا يكتفي بالمشاهدة فقط، بل يشارك برأيه، يشارك بفكرة، ليكون له مكان، مكان يعبر فيه عما يشعر، مكان يعبر فيه بحرية، حرية بعيدة عن رقابة الحكومات، رقابة الأهل، فيكتب ويكتب كل أفكاره، وقد يجد البعض أن أفضل طرق التعبير قد تكون من خلال صورة، صورة تقول المعني الذي يرغب فيه بلا كلمات، فقط معاني، فمثلا قد تعبر عن ضيق الحال، أو الفقر من خلال اجمل الصور المعبرة عن الفقر، وذلك دون أن تكتب كلمة.

صور معبرة مبكية جدا

من اكثر الصور الموجعة لقلوبنا هي صور اطفال فقراء جالسون في الشوارع بلا مأوى او في ذلك البرد القارص، وهذه مجموعة من اكثر الصور المعبره عن الفقر مبكية جدا.

صور حزينة بدون عبارات مؤثرة عن الحزن والألم

طفل فقير يعيش على قضبان السكة
طفل فقير يئن من الجوع
صغير نائم على الحجارة
طفل فقير يضحك

صور قوية وصادمة عن الفقر

هناك صور حين نراها تدمع العيون والقلوب، فهي صور صادمة وقوية تحرك القلوب المرهفة وهذه مجموعة متنوعة من أصعب صور فقر معبرة جدا.

صور حزينة مكتوب عليها خواطر مؤثرة ومعبرة جداً

اطفال تبكي بحرقة
ابتسامة طفلة بائسة
طفلة فقيرة حزينة
فقراء اطفال جائعون
فقراء اطفال جائعون

صور مؤلمة وحزينة عن الفقر

حينما نرى اطفالا مشردون ليس لهم أهل ولا مسكن، فقراء يحسون بالبرد والجوع والالم فاننا نشعر بالخزي والحزن الشديد والتقصير تجاههم، هذه صور مؤلمة وحزينة عن الفقر

صور حزينة دموع مؤثرة ومؤلمة جداً

أطفال صغار مشردون
اطفال مساكين بلا مأوى
طفولة ضائعة وحزينة
عجوز يفترش الشارع
طفل يبكي من الضياع والفقر

أكثر ما يمكن أن يبعث في قلوبنا الأسى والحزن والألم، بل ان أكثر ما يمكن أن يعتصر قلوبنا بكاء وحزنا هو أن نجد منظر الاطفال مشردون بلا مأوى يظلهم، تكسوا ملامحهم الحزن ويعتصر قلوبهم الألم، فهم لايجدون أهلا ولا طعاما، ولا ملابس تحميهم من شدة البرد القارص الذي يأكل أجسادهم النحيلة، فتكون تلك الصور هي بحق أقوى الصور المعبره عن الفقر شديدة الالم والحزن لاننا لانجد من يسرع بنجدتهم ويحميهم من التشرد والضياع، فقط نحتاج إلى تلك القلوب الرحيمة التي لا تنتظر نداء من أحد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى